أبو العينين يوجه التهنئة للبابا تواضروس وأقباط مصر بـ عيد القيامة: الأمل يملؤنا بأن يرفع الله عنا ما نحن فيه

النائب محمد أبو العينين يوجه التهنئة للبابا تواضروس وأقباط مصر بـ عيد القيامة

النائب محمد أبو العينين مهنئا البابا تواضروس والأقباط بعيد القيامة المجيد:
– خالص التهانى وصادق الأمانى لأبناء الشعب المصري وفى القلب منه الأخوة المسيحيين
– أتمنى أن يعيده الله علينا أعواما عديدة تتشابك أيادينا فيها وحدة وقوة للارتقاء بمسيرتنا الوطنية
– لقد منّ الله علينا بأيام مباركة تتحد فيها المناسبات الدينية لتملأ بيوتنا قداسةً وبركة
– مظاهر الاحتفال وإن غابت عنا فإن الأمل يملؤنا بأن يرفع الله عنا ما نحن فيه ونحتفل سويا كما عهدنا
– ننشد الأمل بأن تملأ المساجد والكنائس قريبا بابتهالات العبادة وترانيم الأعياد بفضل حفظ الله لمصر 
وجّه النائب محمد أبو العينين، عضو مجلس النواب خالص التهنئة وصادق الأمانى إلى البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وكل أبناء الشعب المصري وفى القلب منه الإخوة المسيحيين  بمناسبة عيد القيامة المجيد.
وتمنى “أبو العينين”، أن يعيد الله علينا أعوامًا عديدة تتشابك أيادينا فيها وحدة وقوة فى سبيل الارتقاء بمسيرتنا الوطنية نحو المزيد من التقدم والتنمية والرخاء.
وقال في بيان له: “أن هذا يبعث في نفوسنا مزيدًا من التفاؤل أن منّ الله علينا بأيام مباركة تتحد فيها المناسبات الدينية، الإسلامية والمسيحية لتملأ بيوتنا قداسةً وبركة، وتهَبُ نفوسنا صفاءً وعظة، وتتداخل فيها مشاعرنا النقية بمزيد من البهجة والسرور”.
 وأكد أن مظاهر الاحتفال وإن غابت عنا خلال هذه الفترة، فإن الأمل يملؤنا بأن يرفع الله عنا ما نحن فيه، ويحفظ بلادنا من كل مكروه وسوء، ونحتفل جنبا إلى جنب كما عهدنا، بأعيادنا المجيدة ومناسباتنا السعيدة، تحت لواء الوطن الواحد، بقلوب محبة ومشاعر صادقة.
وتابع: “في تلك الظروف الدقيقة التي يعيشها العالم، مازلنا ننشد الأمل بأن تملأ المساجد والكنائس عما قريب، ابتهالات العبادة وترانيم الأعياد بفضل حفظ الله لمصر ووعي شعبها المخلص، وكل عام و شعب مصر والمسيحيين فى كل بقاع الأرض بخير”.
إلى نص البيان:
 
بصادق مشاعر المحبة والسلام وعبارات التقدير والإحترام يطيب لي أن أبعث بخالص التهانى وصادق الأمانى بمناسبة عيد القيامة المجيد إلى البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وكل أبناء الشعب المصري وفى القلب منه الأخوة المسيحيين.
متمنيا أن يعيده الله علينا أعواما عديدة تتشابك أيادينا فيها وحدة وقوة فى سبيل الإرتقاء بمسيرتنا الوطنية نحو المزيد من التقدم والتنمية والرخاء.
ومما يبعث في نفوسنا مزيدا من التفاؤل أن منّ الله علينا بأيام مباركة تتحد فيها المناسبات الدينية، الإسلامية والمسيحية لتملأ بيوتنا قداسةً وبركة، وتهَبُ نفوسنا صفاءً وعظة، وتتداخل فيها مشاعرنا النقية بمزيد من البهجة والسرور.
ونؤكد أن مظاهر الاحتفال وإن غابت عنا خلال هذه الفترة، فإن الأمل يملؤنا بأن يرفع الله عنا ما نحن فيه، ويحفظ بلادنا من كل مكروه وسوء، ونحتفل جنبا إلى جنب كما عهدنا، بأعيادنا المجيدة ومناسباتنا السعيدة، تحت لواء الوطن الواحد، بقلوب محبة ومشاعر صادقة.
وفي تلك الظروف الدقيقة التي يعيشها العالم، لازلنا ننشد الأمل بأن تملأ المساجد والكنائس عما قريب، ابتهالات العبادة وترانيم الأعياد بفضل حفظ الله لمصر ووعي شعبها المخلص. وكل عام و شعب مصر والمسيحيين فى كل بقاع الأرض بخير .
 19